وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
سيبقى تاريخ الموسيقى غير مكتمل بدون الإشارة إلى العود المصريّ؛ إذ له الفضل في إضافة بعد جديد لأنواع الموسيقى التقليديّة وتمّ ذلك من خلال مزجه السمفوني للنوتات الموسيقيّة ذات الأسلوب الحديث والكلاسيكيّ. وقد حظى العود بشعبيّة اجتاحت العالَم بأسره.
تضم آلات النفخ جميع الآلات الموسيقية التي تستخدم الهواء كعامل رئيسي لإنتاج الصوت والنغمات الموسيقية، وتُصنّع هذه الآلات بشكلٍ أساسي من الخشب أو المعدن أو البلاستيك، وتأتي عادةً على هيئة إسطوانة ضيقة تحوي مجموعة من الثقوب الصغيرة، وأسفلها توجد فتحة صغيرة يخرج من خلالها الصوت، وأعلاها توجد قطعة تُوضع في فم العازف، الذي يقوم بدوره بنفخ الهواء في أثناء العزف على الآلة الموسيقية، مع فتح أو إغلاق الثقوب الموجودة في الإسطوانة في الوقت نفسه، تبعًا للحن المطلوب.[٧]
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
وبصفة عامة، يتطلّب العزف على الآلات الوترية عدة مهارات جسدية وحركية دقيقة لا بد من توافرها لدى العازف، كما يجب مراعاة الدقة في مواضع الأصابع عند العزف عليها، لضمان خروج النغمات بشكل متناسق.[٢]
بيكولو ، الفلوت ، المزمار ، الإنجليزية القرن ، الكلارينيت ، باس الكلارينيت ، الباسون ، مزدوجة
إنه راقص سوينغ جيد ، لكن ما يعجبه حقا هو الرقص اللاتيني.
تُصَنَّف الآلات الإيقاعيّة عادةً بناءً على أمرين، الأوّل: باعتبار آلية عملها، الثّاني: باعتبارها مضبوطةً أم لا، وتوضيحُ ذلك فيما يأتي.
تُعرّف الآلات الوترية نوتة موسيقية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
الآلات الإيقاعية المضبوطة: هي الآلات التي تسمح للاعبِ بعزف نغمات محدّدة للأغنية التي يعزفها، مثل: آلة الماريمبا والفيبرافون والغلوكنسبيل، والإكسيليفون.
Comments on “5 Simple Statements About عود عزف Explained”